-->

لكم اجمل الورود

لكم اجمل الورود
    قال حكيم : " إذا كان معك قرشان فـ إشتر بواحد رغيفاً ,, وبالآخر ورده "



    إذا شعرت بالتشاؤمـ ,, فـ تأمل ورده "
    " الورده هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة ,,
    ألوان مضيئه تعكس التفاؤال العميق والفرح بالحياة "
    إذا شعرت بالتشاؤمـ ,, فـ تأمل ورده "
    " الورده هي الطبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة ,,

    والفرح بالحياة "
    /

    " زهرة الأوركيد " Orchid"



    وهي الحسناء
    عند مشاهدتك لهذه الزهره ينتابك إحساس جميل ,,
    كأنه شخص يقول لك " سأجعل الحياة جميلةً من أجلك "
    ولها أكثر من لون " على عدد ألوان قوس قُزح" وتعيش من 7 إلى 14 يومـ ,,
    وهي من أجمل الأزهار واشهرها ومايزيد جمالها تنوعها ,, فـ هناك أنواع ,,
    تطلق رائحتها في الليل وأخرى في النهار & أخرى تتميز بالشكل دون الرائحه



    يعتقد الصينيون أن من رآها في حلمه فإن ذلك بـ مثابة رسالة "له" ,,
    تخبره أن عليه المحافظة على " الحب & الرومانسيه "فقد كانت لها مكانة خاصة عندهم وقد أطلق عليها الفيلسوف الصيني "كونفوشيوس"
    لقب " زهرة عطر الملوك " ,,

    /

    " زهرة التوليب " Tulip
    وهي زهرة الحب والغرام Or الزهرة التي تعلن عن " الحب "
    يُقال أن أسطورة هذه الزهره تعود إلى إيران ,, حيثُ يُحكى أن شاباً وقع في غرام فتاةَ جميلة
    وفي أحد الأيام وصل إليه خبر وفاتها فـ امتطى صهوة جواده وقفز من أعلى الجبل,,
    والمكان الذي نزفت فيه دماؤه نبتت فيه زهور

    " التوليب "


    ويقال أن زهور التوليب في الأصل من شرق " تُركيا " زرعها العثمانيون ,,
    وقد كانت تُزين قصور السلطان وحدائق الصفوة,,
    وكلمة " توليب " مأخوذة من كلمة " تولبنت " وهي تشير لـ عمامة السلطان ,,
    التي تشبهها زهرة التوليب شكلاً,,
    وتعد زهرة التوليب مصدر إلهام لـ الفنانين والحرفيين "العثمانيين" فـ هي جذابةً جداً
    ورسمت الأزهار الحمراء الطويلة ذات الحروف المدببة على " الخزف الأزرق & السجاد "

    /
    \

    " إن المرأة والوردة توأمان يضيفان السعادة والبهجة على الكون بأكمله"



    بعض الفتيات يزيَن شعورهن ببعض الورد ولهذا الحدث أُسطورة قديمه تقول :
    "إن الفتيات يضعن الورود في شعوررهن لـ التنبؤ بـ مستقبلهن ,, فإن ذبلت الورده العلوية ,!
    فـ ذلك يعني أن الفتاة ستواجه مشااآكل صعبه في آواخر حياتها : ( ,,
    أما إذا ذبلت الوردة الوسطى ,! فـ هذا يعني أن أول سنوات حياتها ستكون صعبه : ( ,,
    إذا ذبلت الوردة السفلى ,! فـ هذا يعني أن كل حياتها ستكون صعبه ..!!

    /
    \
    " حين تتعطل لغة الكلام ,, تكون الورود عالمٌ ينطق بـ جميل الشعور ..!!


    "إن الذين يعرفون لغة الورود ويتعاملون بها ,, هم أسعد الناس وأكثرهم حظاً ,,
    فـ عند الإعتذار " على سبيل المثال" فإن الوردة من أفضل مايُعبر عن ذلك ,,لأنها تبث في " قلب "
    مستلمها " المحبة&التسامح ",, فـ تصبح الوردة سيدة الكلام والمكان




    المفاهيم الدلالية لـ الورود ,,
    يُقال أن لكن لون معنى ومغزى فـ مثلاً يُقال أنه في حالة إحضار الرجل لـ زوجته ,,
    وردةً ذات لون أصفر ,, فإنه يقصد أن يقول لها:" أنتِ شمس حياتي "
    مع أن هناك من يقول أن اللون الأصفر يرمز لـ الغيره .! أو قد يعبر عن الكراهية أيضاً,,!
    أيضاً عدد الوردات يعطي إنطباع ومعنى وليس مجرد إختيار عشوائي ,!
    فـ مثلاً يُقال: وردةَ وحيدة تعني " أنت كل شئ لي " ,, أما سبع وردات فـ تعني " أنا أحبك "







    "الحب كـ الوردة الجميلة ,, والوفاء هي قطرات الندى عليها
    والخيانةُ : ( ,,هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فـ يسحقها,,

    /
    Oleander " زهرة الأولندر "


    الأولندر من الأزهار جميلة المظهر ,, إلا أنها تحتوي على " سم " قادر على قتل الإنسان خلال دقائق,!!
    تعطي هذه الزهرة دلالة في الحياة الواقعيةِ تتمثل في أن ,,
    " الجمال شئ رائع لكن الجوهر هو الأجمل دائماً "

    /
    Alstroemeria


    زهرة الصداقه Or معناها الصداقه
    ولها ألوان متعدده منها" الأحمر والأبيض المائل لـ الصفره & البينك"
    وتأتي أيضاً بالألوان الثنائيه ,, تعيش من 6 إلى 8 أيام
    " الصداقة هي الوردة الوحيدة التي لاشوك لها "

    /
    \
    ورد الجُوري



    هو الورد الملئ بالتعابير والجوري صاحب لغة لايعرفها إلا العاشق ,.!
    ويعتبر ,, رسول الحب الخالد !! ,,
    يقال بأن الجوري قد عرفه الإنسان منذ آلاف السنين في جزيرة " كريت " اليونانيه ,,
    وقيل أنه تم زراعته في حدائق بابل المعلقه ,, أما الصين فقد عرفت الجوري على أنه زهرة بريه,!
    وقد تعامل الإنسان معها على أساس أنها دواء طبي ,.!!


    وقد اتخذت ورود الجوري رمزاً لدى كثير من العائلات والجيوش البريطانيه
    حتى أن حرباً قامت في القرن الخامس عشر سُميت " حرب الورود "

    إرسال تعليق